أخبارا غير سارة تلقاها شخص عبر هاتفه الشخصي

مكالمة هاتفية مفاجئة تتسبب في وفاة شخص داخل مقهى بمراكش
أكدت مصادر مطلعة، أن أخبارا غير سارة تلقاها شخص عبر هاتفه الشخصي تتعلق بملفه القضائي، عجلت برحيله وتسببت في وفاته داخل مقهى الكوكب المراكشي بالمدينة الحمراء.

الضحية حسب ذات المصادر، مواطن يبلغ من العمر 40 سنة، كان رفقة صديق له يحتسيان كأس شاي، ويتبادلان أطراف الحديث في ملف قضائي معروض على أنظار إحدى المحاكم بالمدينة الحمراء، وقبل مغادرة جليسه صوب المرحاض، توصل الضحية بمكالمة هاتفية تحمل جديدا حول ملف قضيته، ليسقط على إثرها مغشيا عليه وهو ما خلف صدمة قوية لصديقه عند عودته تضيف ذات المصادر، ليتم ربط الإتصال بالعناصر الأمنية التي انتقلت إلى عين المكان وفتحت تحقيقا في الموضوع تضيف الأخبار.

صور ساحرة لطفلة تعيش مع الحيوانات البرية في جنوب إفريقيا


كلنا شاهد أشرطة على يوتيوب لأطفال يلاعبون الحيوانات من خلف السياج في الحديقةتلك الأشرطة لم يعد لها معنى مع هذه المجموعة من الصور لفتاة صغيرة اسمها تيبي تعيش جنبا إلى جنب مع الحيوانات في إفريقيا.آباء الفتاة يعملان في مجال التصوير الفوتوغرافي للطبيعة والحيوانات مما يفسر كل شئ.

قبل أن تولد تيبي انتقل أبواها الفرنسيان للعيش في ناميبيا.هناك حيث استطاعت أن تكون صداقات مع بعض من أخطر الحيوانات مثل الأسود، النمور، الفهود وغيرها.كما أنها تتسكع مع الفيلة والحمير الوحشي.عوض أن يتركوا بنتهم تكبر في جو من الضغط برفقة الأصدقاء، اختاروا لها طريقا مختلفا تماما.
الجزء الأفضل هو كونهم التقطوا لها صورا وقاموا بمشاركتها مع العالم.
فيما يلي مجموعة من الصور بالإضافة إلى وثائقي بعنوان ''تعبيد الطريق إلى إفريقيا'' يتحدث عن تيبي.

أربعة أقمار دموية هذه السنة: هل اقتربت عودة المسيح؟

القمر الدموي-علامات الساعة-عودة عيسى-blood moon-jesus
شهد يوم الثلاثاء الماضي خسوفا للقمر هو الأول هذه السنة، المثير هو أن هذه السنة والسنة المقبلة ستتكرر هذه الظاهرة أربع مرات متتالية في ما يسمى ب تيتراد tetrad.
 
هل هذه الظاهرة الفلكية دليل على نهاية العالم أم أن هناك حدثا عظيما على وشك أن يقع؟
القس الأمريكي الشهير جون هاغي صاحب كتابأقمار دموية,شيئ
ما على وشك أن يتغير” الذي حقق أعلى المبيعات في الولايات المتحدة حسب جريدة نيويورك تايمز كان أول من نبه إلى هذه الظاهرة وكونها ترتبط بأحداث كبيرة تتعلق بإسرائيل.
هاجي يعتقد أن الله يخاطبنا عن طريق إرسال علامات.
و يجادل أن هذه الرسائل تأتي عبر التيتراد (أربعة أقمار دموية تحدث بشكل متتابع في ظرف سنتين)وتنتج الأقمار الدموية نتيجة مرور الأرض بين القمر والشمس.هذه الظاهرة حسب هاجي عندما تصادف الأعياد المقدسة عند اليهود دائما ما ترتبط بأحداث كبيرة متعلقة بدولة إسرائيل.

''من النادر جدا عندما يتطابق الكتاب المقدس والعلم والتاريخ، لكن أخر ثلاثة فصول من الأقمار الدموية تحقق فيها ذلك'' هكذا كتب هاجي في كتابه وأضاف '' تماما كما في العصور القديمة، الله يتحكم في الشمس والقمر والنجوم ليرسل لأجيالنا الحالية رسالة مفادها أن شيئا ضخما على وشك أن يحدث''

في حواراته أشار هاجي إلى أن نظريته تتطابق مع معطيات وكالة الفضاء الأمريكية ناساوقال أن العديد من الأقمار الدموية حدثت في عيد الفصح وسخوت (sukkot) ''عيد الفصح يحتفل فيه اليهود بتحريرهم من الفراعنة و سخوت يحيون فيه ذكرى الشتات حيث قضوا 40 سنة في الصحراء.

هاجي قال أنه كل ما تطابق القمر الدموي مع الأعياد اليهودية كلما حدث أمر مهم يتعلق باليهود.
'' هذا الأمر حدث فقط ثلاث مرات في آخر 500 سنة، لذلك فهو أمر نادر''هكذا ذكر هاجي كما أضاف أن الأيام التي تبدأ فيها هذه الظاهرة دائما تبدأ بالدموع بالنسبة لليهود ثم تنتهي بالإنتصار.

بالرغم من أن ظاهرة الأقمار الدموية تحدث بشكل متكرر، إلا أنها لم تتطابق مع الأعياد اليهودية إلا 8مرات في الألفي سنة الماضية، بحيث أن القمر الدموي الأول يحدث في عيد الفصح والثاني في سوخوت.

تاريخ الأقمار الدموية

سنة 1492 أصدر الملك فيرديناند والملكة إيزابيلا ''مرسوم الطرد'' الذي بموجبه تم طرد المسلمين واليهود من إسبانيا.
بالعودة إلى معلومات ناسا فقد حدثت أربعة أقمار دموية متتالية سنتي 1493و 1494 تطابقت مع الأعياد اليهودية المقدسة.

ثاني تيتراد تطابق مع الأعياد اليهودية المقدسة كان سنتي 1949 و 1950 وهو تاريخ مهم بالنسبة لإسرائيل الحالية.ف سنة 1948 صارت إسرائيل دولة.
أما ثالث تيتراد فوقع سنتي 1967 و 1968، وهي الفترة التي شهدت حرب الستة أيام، حيث تم ''توحيد القدس كعاصمة أبدية للشعب اليهودي'' حسب هاجي.
حسب ناسا أيضا سنوات 1909-1910 ، 1927-1928 و 1985-1986 كذلك شهدت أربعة أقمار دموية لكنها لم تتطابق مع الأعياد اليهودية المقدسة.

التيتراد الحالي

حسب ناسا فسلسلة الأقمار الدموية التي ابتدأت يوم الثلاثاء الماضي ستستمر حتى تاريخ 28 شتنبر2015.
هاغي قال أنه في المستقبل لن يكون هناك أي ''سلسلة من أربعة أقمار دموية'' تتطابق مع الأعياد اليهودية، لذلك استنتج أن هذا التيتراد الحالي يمكن أن يكون دليلا على أحداث كونية عظيمة.

حسب ناسا فهذا القرن سيشهد هذه الظاهرة ستة مرات لكن أي واحد منها لن يتطابق مع الأعياد اليهودية مثل ما هو الحال هذه السنة.
هل هناك أساس لهذه النظرية من الكتاب المقدس؟

جويل 2:20-21 :''سأريكم عجائب في الأرض وفي السماوات،الدم والنار وعباب الدخانالشمس ستصبح سوداء والقمر دموي قبل قدوم يوم الرب العظيم والمخيف.''

لوقا 21:25-28 : '' ستكون هناك علامات في الشمس، في القمر وفي النجومعلى الأرض دول ستكون في العذاب والحيرة نتيجة حركة البحرالناس سيغمى عليهم من الرعب، قلقون مما يحدث في العالم، الأجرام السماوية ستهتز.في ذلك الوقت سيرون ابن الإنسان قادما على سحابة القوة والمجدعندما تحدث هذه الأشياء قف وارفع رأسك إلى الأعلى لأن خلاصك قد اقترب.''

تجدر الإشارة في النهاية إلى أن ما نشرته في هذا المقال هي معتقدات يهودية مسيحية وإنما قمت بنشر ذلك من أجل أن نكون على دراية بما يحاك ضد أمتنا الإسلامية من مؤامرات تهدف إلى القضاء على هذا الدين. فاليهود يتخذون هذه العلامات مطية لإقامة هيكلهم المزعوم مكان القدس الشريف تمهيدا لعودة ملكهم المنتظر الذي ليس شخصا آخر غير المسيح الدجال.

خطير، يوم 24 ماي ستتعرض الأرض لمطر نيزكي

مطر نيزكي-نيازك-مذنب-comet shower-comet storm
24 ماي 2014، تذكروا هذا التاريخ جيداإن صحت التوقعات ستشهد الأرض مطرا من النيازك بسبب مرور المذنب209P/LINEAR.

هذا المذنب اكتشف أول مرة سنة 2012 من طرف الخبيرين إيسكو ليتينن و بيتر جينيسكن من مركز ناسا للأبحاث.فقد أعلن الخبيرين في مجال المذنبات أن الأرض ستتعرض سنة 2014 لحطام المذنب 209P/LINEAR. وبسرعة انضم إليهم خبراء آخرون ليأكدوا هذا التوقع وبعضهم استعمل عبارة '' عاصفة نيزكية'' ليصف ما سيحدثآخر الحسابات أشارت إلى أننا سنتعرض لمطر من النيازك وليس عاصفة.

هل يمكن للمذنب  209P/LINEAR أن يثير عاصفة نيزكية؟ أو على الأقل مطرا نيزكيا قويا؟
الطريقة الوحيدة لنعلم هي أن ننتظر التاريخ المعلوم ونرى بأنفسنا.

متى سيحدث الأمر وأين يمكن رؤيته؟

الليله المتوقع أن يحدث فيها هذا الأمر هي ليلة 24 مايويمكن رؤيته في جنوب كندا وأمريكا.

للمزيد من المعلومات حول الموضوع يرجى زيارة هذا  الرابط

السيارة الطائرة... لم تعد مجرد خيال

TF-X-السيارة الطائرة
لطالما اعتبرت السيارات الطائرة علامة فارقة تدل على دخولنا إلى المستقبل من أوسع أبوابه.الآن لم يعد الأمر مجرد لقطة في فيلم للخيال العلمي، صار الأمر حقيقة.



للإشارة فنماذج السيارات الطائرة ليست أمرا جديدا حيث أن مكتب براءات الإختراع بالولايات المتحدة الأمريكية أصدر سنة 1918 أول براءة اختراع لسيارة طائرة اسمها Felix Longobardiالتي كانت أيضا تغطس في الماءمحاولات لاحقة في هذا المجال أنتجت نماذج أخرى إلا أنه بالرغم من قدرتها على الطيران فهي لم تكن عملية بشكل جيد.هذا الأمر تغير مع وجود فريق من خريجي معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا حيث يعمل مع شركة تسمى Terrafugia لتطوير نموذج لسيارة طائرة يمكن أن نستعملها في حياتنا اليومية من أجل التنقل للعمل مثلا.



السيارة التي يتم العمل عليها تسمى  TF-X حيث ستتسع لأربعة ركاب، يمكنها أن تقطع مسافة500 ميل في كل رحلة، وتبلغ سرعة 200 ميل في الساعةوحسب ما ذكر في موقع الشركةفتعلم سياقة هذه السيارة لن يتجاوز ساعات من التدريب بالنسبة لسائق السيارة العادية.



علينا أن ننتظر قليلا قبل أن نجد أنفسنا خلف عجلة القيادة لسيارة TF-X، فتطوير هذه السيارة يتوقع أن يأخذ مابين و 12 سنةأما ثمن هذه السيارة إن نجحت في دخول سوق السيارات مستقبلا فيتوقع أن يكون تقريبا مثل ثمن أي سيارة فاخرة نعرفها اليوم.